الموقعون عن ابليس




{لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب ماقالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق}
اليهود....قتلة الانبياء....ناقضوا العهود....أهل الاحقاد...
استوقفني كلام في أحد كتب الدكتور عبدالله الداوود والذي كان بعنوان (هل يكذب التاريخ؟؟)وهو يتناول قضية الحجاب منذسنة1789م وكان مما كتبه كلام للرئيس الامريكي- بنيامين فرانكلين- سنة1789م يقول
:( أينماحل اليهود هبط الميتوى الاخلاقي والشرف التجاري ، فقد ظلوا دائماًًًًًًًًًً في عزله ،لايندمجون في أية أمة ،يدفعهم الشعور بالاضطهاد إلى خنق الامم اقتصاديا فإذا لم تقصهم الولايات المتحده عن دستورها فسنراهم في أقل من مئة عام يقتحمون البلاد لكي يسيطروا عليها ويدمروها ويغيروا نظام الحكم الذي سالت دمائنا من أجله )
لقد كان اليهود ومازالوا قوم يأتي توقيعهم في ذيل كل فتنة وختم في نهاية كل مصيبة ...
لقد كان الذي اثار العوام وجمع الشراذم وأطلق الشائعات في فتنة عثمان – رضي الله عنه- وماتلا ذالك من النكبات
...يهودي
والذي كان وراء النعرات القومية في الخلافة العثمانية ، ووراء الانقلابات التي انتهت إلى الغاء الخلافة
...يهودي
ومن كان وراء أدب الانحلال وموجة التفسخ
...يهودي
والذي قاد حركة الاستشراق ...يهودي
والذي كان أبرز قادة التنصير والذيكان يدبر لعملية الغزو التنصيري في بلاد المسلمين...يهودي
واخرها قضية الفساد التي كشفت بامريكا رئيسها...يهودي
باختصار...هم وراء كل شر وفتنه وكل مصيبة ...إن اليهود قوم نصبوا العداء للعالم بأسره وسعوا فيه خرابه...ثم هم صبوا غالب مرارة حقدهم على الامة الاسلامية بصفة خاصة ،والتاريخ شاهد على ماأقول ،الم يتآمر اليهود عى مقتل النبي صلى الله علية وسلم ؟؟ الم يسعوا في ايقاد نار الحرب بين المسلمين ؟ ألم يهتكوا حرمة المرأة المسلمة ؟
هذا في عهده صلى الله عليه وسلم ،أما في العصر الحاضر فحدث عن أحقادهم وتاريخهم الاسود...ولا حرج ..ومن أين نبدأ أمن حيث وصلوا فمجزرة غزة شاهد حي على حقدهم الاسود ولن أقول الدفين فهو ظاهر لكل عيــــــــــن..


ومارئيناه في الايام الاخيرة الفضيحه التي المت باليهود في امريكا وقضايا الفساد من اناس من المفترض ان تكون لهم سلطه عاليه ولهم اخلاقيات لكن اليهود دائما يثبتون انهم بلا اخلاق

التااريخ

التااريخ
تعريب وتطوير طلاب من أجل مصر